لعبة أطفال ماريو؟ لعبة المحمولة ضرب أن يقود العالم إلى الهاء هو ما دفع بعض اللاعبين للبحث عن البوكيمون في الأماكن التي لا يمكن أن يخطر على باله.
وعلى الرغم من طبيعتها فوضوية وغير محدودة تقريبا، وشبكة الإنترنت هو مكان للقواعد.

على سبيل المثال، تأخذ المادة 34، التي تنص على وجود المواد الإباحية عن أي موضوع يمكن تصوره. المادة 34 على ما يبدو على قيد الحياة وبصحة جيدة في حالة البوكيمون العودة. لعبة المحمولة ضرب من نينتندو وNiantic من اجتاحت العالم خلال الاسبوع الماضي ودفعت ردود مرتاب من الشرطة ومتحف المحرقة، فقط بالنسبة للمبتدئين.

وفقا لPornhub، وعدد من ساكني الانترنت التي كانت تقوم بواجبها من خلال زيارة الموقع للتأكد من أن المادة 34 يتم فرض عندما يتعلق الأمر البوكيمون. البحث عن بوكيمون على موقعها تصل 136 في المئة اعتبارا من 11 يوليو، مقارنة مع حجم البحث قبل المباراة أطلقت 6 يوليو.

عمليات البحث على مواقع أخرى للبالغين، أيضا. يقول YouPorn.com بوكيمون الآن البحث مصطلح أكثر شعبية من "الإباحية" على موقعها.

قصص ذات صلة

الدليل النهائي على كل شيء البوكيمون العودة
Pornhub يريد أن تساعدك على فقدان الوزن
كما قدمت Pornhub البيانات الديموغرافية على المتطوعين لوحظ موظفي الخدمة المدنية رقمي التأكد من المادة 34، وحتى في حالة لطيف، وصبيانية و- شخصيات اللعبة اليابانية اجنسي تماما - كنا نعتقد.

وتبين أن الذكور والمستخدمين الروبوت والذين تتراوح أعمارهم بين 24 عاما 18- لهي الأكثر احتمالا للبحث عن البوكيمون الاباحية. يحمل نفس النمط الصحيح عندما يتعلق الأمر الشباب هي الأكثر عرضة للاطمئنان على المادة 34 الامتثال لماين كرافت كذلك.

جيد أن نرى الشباب التورط في القضية. استمروا في العمل وتذكر: والانترنت السليم هو الانترنت زاحف!

تعمل منصة التدوين المصغرة تويتر على دمج ميزات تطبيق البث المباشر بيريسكوب Periscope ضمن تطبيقها على أندرويد، حيث بدأت نسبة صغيرة من مستخدمي تويتر بمشاهدة زر جديد يحمل اسم “Go Live” عند قيامهم بكتابة تغريدة جديدة.

ويتم توجيه المستخدمين عند الضغط على الزر إلى تطبيق بيريسكوب، بحيث يمكنهم بدء البث المباشر، بينما يتم إعادة توجيه المستخدمين الذين لا يملكون تطبيق بريسكوب إلى متجر جوجل بلاي من أجل تنزيله.

ويسمح هذا التكامل بزيادة فرص تويتر في منافسته لفيس بوك الذي يتيح للمستخدمين البث المباشر من خلال تطبيق الشبكة الاجتماعية على الهواتف الذكية.

وأشارت الشركة في بيان لها بأنها تعمل حاليًا على إضافة زر البث المباشر “Go Live” لنسبة صغيرة من المستخدمين بشكلٍ اختباري، على أن يصل لاحقًا للجميع كي يكون بإمكانهم بدء البث المباشر في بيريسكوب عبر تويتر بطريقة أسهل.

يُذكر أن تويتر عملت في الآونة الأخيرة على تحسين ميزات البث المباشر في بيريسكوب بشكلٍ متسارع بعد أن طرحت فيس بوك خدمة البث المباشر الخاصة بها على نطاق واسع لجميع المستخدمين.

حيث أضاف بيريسكوب مؤخرًا إمكانية حفظ مقاطع الفيديو بشكلٍ دائم، كما دعمت إمكانية البث المباشر من خلال الطائرات المُسيّرة (الدرون)، وهي ميزات سبقتها إليها خدمة البث المباشر الخاصة بفيس بوك.

أطلقت شركة جوجل اليوم تحديثًا جديدًا لتطبيق يوتيوب YouTube لنظام أي أو أس iOS يحمل رقم الإصدار 11.18، ويتميز التحديث الجديد بدعم نظارتها للواقع الافتراضي Google Cardboard، ويأتي هذا التحديث بعد قيام الشركة بإضافة هذه الميزة لتطبيق يوتيوب لنظام أندرويد في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وتحاول الشركة الاستفادة من الشعبية الكبيرة التي يملكها موقع يوتيوب مع مليار مستخدم نشط لنشر نظارتها الكرتونية بشكل أكبر على اعتبارها خيارًا غير مكلف من الناحية المادية بالمقارنة مع غيرها من أنظمة الواقع الافتراضي المنافسة من شركات أخرى مثل إتش تي سي HTC Vive وOculus Rift.

ويحتوي تطبيق يوتيوب لنظام iOS حاليًا على زر يشبه نظارة جوجل الكرتونية يؤدي الضغط عليه لتحويل أي فيديو يتم عرضه إلى وضعية الواقع الافتراضي VR لمشاهدته عبر النظارة.

ومن الجدير بالذكر أن جوجل تعتزم الكشف خلال أيام عن منصة جديدة بالكامل للواقع الافتراضي باسم Android VR، هي عبارة عن نظارة للواقع الافتراضية وحزمة برمجية تتيح للمطورين إنشاء التطبيقات الخاصة بالنظارة.

انضمت وكالة الاستخبارات البريطانية المعروفة باسم “مقر الاتصالات الحكومية” GCHQ اليوم الإثنين إلى موقع التواصل الاجتماعي تويتر لتجذب آلاف المتابعين في بضع ساعات.

وأعلنت الوكالة عن إطلاق الحساب، الذي تم توثيقه من تويتر، والذي يأتي تحت المعرف GCHQ@، في منشور على موقعها الإلكتروني.

وقالت “مقر الاتصالات الحكومية” GCHQ البريطانية في منشورها إن تغريدتها الأولى “أهلا بالعالم” Hello, world ستكون مألوفة للكثيرين في العالم التقني لكونها غالبًا البرنامج الأول الذي يتعلمون كتابته عند البدء بتعلم البرمجة.

وأضافت الوكالة أنها ستكون وكالة الاستخبارات البريطانية الأولى التي تزود المتابعين بالأخبار والتحديثات، والأراء على موقع التواصل الاجتماعي تويتر.

ومن جانبه قال أندرو بايك، مدير الاتصالات في الوكالة: “بانضمامها إلى شبكات التواصل الاجتماعي يمكن لـ GCHQ استغلال صوتها للتحدث مباشرة عن العمل المهم الذي نقوم به للحفاظ على بريطانيا آمنة”.

وتسعى الوكالة من خلال هذه الخطوة إلى تسهيل الوصول إليها ومساعدة الجمهور على فهم المزيد عن عملها. ثم إنها تريد أيضًا الوصول إلى المجتمع التقني وضم صوتها إلى المحادثات الجارية على الشبكات الاجتماعية عن التقنية، والرياضيات، والأمن الإلكتروني، وغيرها من المواضيع حيث تود التعبير عن وجهة نظرها.

وقالت “مقر الاتصالات الحكومي” إنها ستستخدم تويتر للحديث “عن تاريخنا، ونتائجها المهمة، ولغتنا، وأمننا الإلكتروني، والتقنية، والابتكار، وفرص العمل، وكوسيلة لأحداث اللافتات، والمنشورات، والأخبار، والمدونات، ومقالات الرأي”.

وإلى جانب تغريدة “أهلا، بالعالم” نشر الحساب الجديد، الذي استقطب في غضون 5 ساعات أكثر من 13,000 متابع، تغريدتين اثنتين تتحدث الأولى عن ولادة استخبارات إشارات البريطانية، والأخرى لتجربة لغز.

يُذكر أن الحساب يتابع حاليًا نحو 60 مستخدمًا على تويتر، يشملون العائلة الحاكمة البريطانية، ووكالات استخبارات حليفة، وصحف ووسائل إعلام بريطانية، فضلا عن رئيس الوزراء البريطانية ديفيد كاميرون ووزير الخارجية فيليب هاموند.

عمالقة التكنولوجيا لا يتحدثون عن ذلك، ولكن مبادرة وادي السيليكون قامت على الإنفاق الحكومي، ولا سيما تمويل وزارة الدفاع الأميركية لأشياء مثل الرادار وأشباه الموصلات وما أصبح لاحقًا شبكة الإنترنت.

كان الجميع سعيدًا بذلك، أما الآن فيبدو أن وادي السيليكون بدأ يرد الجميل، وذلك من خلال بناء مستقبل التقنيات الدفاعية.

وأخيرًا قام وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر بزيارته الرابعة إلى وادي السيليكون. وقد تحدث بالقرب من مقر شركة جوجل عن أهمية وضع الذكاء الاصطناعي في أسلحة الولايات المتحدة.

وكان يتحدث كارتر عما يسمى بـ “المنشأة التجريبية لوحدة ابتكار الدفاع”، والتي بدأت قبل عام في مدينة ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا. ومع أن قادة التكنولوجيا اعتادوا في السابق الذهاب إلى واشنطن، إلا أنه الآن أصبحت واشنطن تأتي إليهم أيضًا.

وإلى جانب الذكاء الاصطناعي، تحدث كارتر عن سرعة أداء المنشأة الجديدة، والذي يعني أنها تحاول الكثير من الأشياء المختلفة بسرعة، وزيارة مجمعات الإبداع، وحتى التفكير خارج الصندوق خماسي الأضلاع، في إشارة محتملة إلى وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”.

ولكن يُرجح مراقبون أن يفعل الحديث عن هذا الأمر القليل لتهدئة كثير من النقاد، داخل وخارج التكنولوجيا، الذين يشعرون بالقلق إزاء الحروب التي يُستعان فيها بالآلات، خاصة بعد استخدام الحواسب في الفتك، الأمر الذي سيصعب حصر النزاعات.

وبالمثل، هناك مخاوف بشأن ما تقوم به القوى العالمية الكبرى الأخرى في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي. ومع ذلك تبقى الولايات المتحدة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، والفضل يعود إلى شركات وادي السيليكون. ولكن المواجهة بين الخصوم الذين يعملون على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تعني تصعيدًا غير متوقع أو أي نوع آخر من المضاعفات التي يمكن أن تطغى على البشر المكلفين بالمراقبة.

ويشير مراقبون إلى أن الأبعاد الأخلاقية والعواقب غير المقصودة تبدو جلية مع برنامج الطائرات بدون طيار القتالية، والتي تعطي لمحة عما قد يؤدي إليه استخدام الذكاء الاصطناعي في المجال الدفاعي.

ويُتوقع أن يُشاهد الكثير من مسؤولي البنتاغون في وادي السيليكون، وفي أجزاء أخرى من التكنولوجيا أيضًا. إذ أجرت اللواء سارة زابل، نائبة مدير وكالة أنظمة معلومات الدفاع من القوات الجوية يوم الثلاثاء الماضي لقاءً استمر ساعة واحدة مع مجموعة متخصصة في شبكات الحاسب عن الاحتياجات الأمنية والاتصالات لنظام الاتصالات خاصتها والذي يشمل 4.5 ملايين مستخدم.